أبرز ماجاء به السوداني خلال زيارته محافظة ذي قار
🔷 لولا المتابعة الحثيثة من قبل الكوادر المسؤولة لما تمكنا من إنجاز هذه المشاريع وفي مختلف المحافظات.
🔷 مشكلة الكهرباء لا تنحصر في التوليد، إنما هي مشكلة توزيع ونقل ايضاً.
🔷
انصبت اولى اهتمامات الحكومة على استكمال مشاريع الدورة المركبة لتوفير 10 آلاف ميغاواط، وقد أنجز منها 6 آلاف عبر الاستثمار، والمتبقي جرى شموله بالاتفاق الصيني.
🔷 الخطط المستقبلية تتضمن 1260 ميغاواط من الطاقة الكهربائية لمحافظة ذي قار ضمن الموديل الاقتصادي الجديد.
🔷 وزعنا المشاريع على المحافظات الأخرى، حسب الوقود المستخدم، وحسب الاختناقات والفجوة في الإنتاج ووفرة الماء للمحطات.
🔷
بدأنا بمشاريع خطوط النقل التي ستمنع الانطفاء التام، ونستكمل باقي شبكات النقل بما يوفر مرونة كبيرة في مناقلة الطاقة.
🔷 نأمل بشرح ابعاد الخطط الحكومية للمواطن من خلال الحكومة المحلية، والمشاريع نابعة من رؤية وتخطيط في كل القطاعات.
🔷
هذه الحكومة ليس لديها مشاريع متلكئة، وكل المشاريع المتلكئة السابقة يجري معالجتها اليوم، وقرارات مجلس الوزراء تتابع انهاء هذا الملف.
🔷 أثمن جهود الفنيين والعاملين في وزارة الكهرباء، في هذه الظروف المناخية الصعبة، وهم يتحملون كل الضغوطات في سبيل انجاز مهامهم.
________________________
ارجو الاشتراك في حساباتنا ليصلك إشعار نشر بقية التفاصيل
تليكرام اضغط هنا
واتساب اضغط هنا
يوتيوب اضغط هنا
فايبر اضغط هنا
فيسبوك اضغط هنا
تيكتوك اضغط هنا