نصائح طبية للحجاج، فقه الحج، فتاوى السيستاني، صحة الحجاج، مسائل فقهية في الطواف، أحكام الحج للمرأة
📌 عشر نصائح طبية مهمة للحجاج | نصائح طبية للحجاج
مع اقتراب موسم الحج، نقدم إليكم عشر نصائح طبية للحجاج للحفاظ على صحتهم وسلامتهم أثناء أداء المناسك:
1️⃣ ضرورة جلب سماعة الأذن للذين عندهم ضعف في السمع.
2️⃣ ضرورة جلب عكازة ذات ثلاث أرجل لتفادي الانزلاق.
3️⃣ أخذ أدوية الأمراض المزمنة لمدة شهر ونصف مع جلب وثيقة صادرة من الطبيب (راجيته)، وكذلك جلب أجهزة فحص للذين لديهم سكري، وفحص جهاز الضغط للذين لديهم ضغط دم.
4️⃣ المداومة على المشي قبل الرحلة كتمرين للأرجل والعضلات.
5️⃣ ضرورة شرب الماء أثناء المناسك وخاصة عند ارتفاع درجات الحرارة.
6️⃣ حمل قطعة من الحلوى للذين لديهم مرض السكري.
7️⃣ البقاء مع المجموعة من أجل التعامل مع أي طارئ، حيث يمكن للجميع الاهتمام بالحالة.
8️⃣ الاهتمام بالنظافة البدنية، تبديل الملابس بشكل يومي وغسلها، ولبس جوارب للقدم خاصة لمرضى السكري للحماية من الجروح.
9️⃣ تنظيف القدم وتجفيفها جيداً وعدم تركها رطبة، خاصة لمرضى السكري.
🔟 جلب بودرة مع جوارب خاصة لمرضى السكري، حيث تعد مهمة جداً وتُشترى من الصيدليات.
- 📌تجزئ الأضحية عن العقيقة فمن ضُحي عن أجزأته عن العقيقة. لا بأس بالأضحية عن الميت رجاءً كما لا مانع من الإتيان بالأضحية المستحبة الواحدة عـن عدة أشخاص من غير تحديد بعدد خاص.
- 📌تستحب الأضحية استحباباً مؤكداً لمن تمكن منها، ويستحب لمن تمكن من ثمنها ولم يجدها أن يتصدق بقيمتها، ومع اختلاف القيم يكفي التصدق بقيمة الأدنى.
🕋 فائدة فقهية مهمة في مسألة الطواف | مسائل فقهية في الطواف
من المسائل المهمة الابتلائية في الطواف هي مسألة الالتفات أثناء الطواف، وينبغي التفصيل فيها كما يلي:
-
إذا توقف المكلف والتفت وهو واقف، ثم استقام ومشى بدون التفات، فهذا الالتفات لا يضر.
-
أما إذا التفت وهو يمشي، فهنا حالتان:
- الأولى: إن التفت بالبدن كله وهو يمشي، فهذه الخطوات تبطل بالفتوى ويجب عليه الرجوع لإعادتها. فإن لم يعدها أو كان جاهلاً بالحكم وعلم بعد الطواف، فطوافه وكل الأعمال المترتبة عليه باطلة بالفتوى.
- الثانية: إن التفت بوجهه إلى الخلف وهو يمشي، فهنا أيضًا يبطل المقدار الذي مشى فيه وهو ملتفت، ويجب إعادته. لكن البطلان هنا بالاحتياط الوجوبي وليس بالفتوى.
وفي هذه الحالة، إن علم بعد الطواف، يكون مخيرًا بين أمرين:
▪️ إما إعادة الطواف وما يتبعه على الأحوط وجوبًا،
▪️ أو الرجوع لفقيه آخر في هذه المسألة مع مراعاة الأعلم فالأعلم.
ويمكن الرجوع في هذه المسألة إلى:
السيد موسى شبير الزنجاني أو الشيخ الفياض دام ظلهما.
💬 فتاوى الإمام السيستاني (دام ظله) | فتاوى الحج للنساء والدين والطواف
السؤال:
المرأة التي تملك مقدارًا من الحلي الذهبية وتلبسها، ولم يكن عندها مال آخر، فهل يجب عليها بيعها للحج؟
الجواب:
إذا كانت الحلي بالمقدار الذي لا بدّ لها منه بحيث يوجب بيعها وقوعها في الحرج، فلا يجب بيعها وليست مستطيعة.
السؤال:
من أراد السفر إلى الحج وعليه دين، وصاحب الدين مسجون ولا يستطيع طلب إبراء الذمّة منه، فماذا يفعل؟
الجواب:
إذا كان ما لديه يزيد عن قيمة الدين بمقدار يفي بنفقة الحج، ولا يحتاج إليه في مؤونته بحيث لا يقع في حرج، فيجب عليه الحج، ويؤدي دينه بعد رجوعه.
السؤال:
ما حكم الزوجة التي تذهب إلى مكة لأداء الحج من دون موافقة زوجها؟
الجواب:
لا يشترط إذن الزوج لحجة الإسلام إذا كانت مستطيعة، كما لا يجوز له منعها من الحج الواجب غير حجة الإسلام.
نعم، يجوز له منعها من الخروج في أول الوقت مع سعة الوقت.
والمطلقة الرجعية تُعامل كالزوجة ما دامت في العدة.
السؤال:
ما حكم من لم يصلّ ركعتي الطواف خلف مقام إبراهيم (عليه السلام) بسبب الازدحام؟
الجواب:
إذا لم يتيسر له الصلاة خلف المقام ولو بعيدًا عنه أو في أحد جانبيه، فلا شيء عليه.
- طواف النساء في الحج والعمرة المفردة واجب على الجميع سواء كانت عنده زوجة او لا وسواء كانت المرأة عندها زوج او لا حتى الشايب والعجوز الذي ليس له زوج
- ونيته ( طواف النساء) الرجل ينويه طواف النساء والمرأة ايضا تنويه طواف النساء
- احدى المرات سمعت حجية جاية من العمرة تسولف لصاحبتها عن اعمال العمرة وتقول لها ( وطفنا طواف الرجال )
كلمات مفتاحية:
نصائح طبية للحجاج، صحة الحجاج، الأمراض المزمنة في الحج، فتاوى الإمام السيستاني، مسائل الطواف، أحكام الحج للمرأة، فقه الحج، الحلي الذهبية والاستطاعة، الدين والحج، الصلاة خلف مقام إبراهيم.